منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين))
اهلا بك عزيزى الزائر فى منتدى كليه التربيه الرياضيه
عليك التسجيل لتتمكن من معاينه المنتدى
منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين))
اهلا بك عزيزى الزائر فى منتدى كليه التربيه الرياضيه
عليك التسجيل لتتمكن من معاينه المنتدى
منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


~ اهلا بك يا (زائر) فى منتدى كليه التربيه الرياضيه ..عدد مساهماتك حتى الان 0 ~
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 
 
    اسم الموضوع: مفصل الركبة واصاباتة وكيفية العلاج منها مهم جداااااااااااا.قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 09 أغسطس 2018, 1:27 pm من طرف    اسم الموضوع: تدريب محاسبين قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 26 يوليو 2016, 10:46 pm من طرف    اسم الموضوع: مراكز تدريب محاسبين قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 21 يوليو 2016, 12:05 am من طرف    اسم الموضوع: مراكز تدريب محاسبين قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 14 يونيو 2016, 12:25 am من طرف    اسم الموضوع: لماذا كان الإسراء ليلاً ولم يكن نهاراًقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 10 أبريل 2016, 11:35 pm من طرف    اسم الموضوع: التصوف جلاء القلب وتطهيرهقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 03 ديسمبر 2015, 5:49 pm من طرف    اسم الموضوع: العقاب بالضرب في التربية الإسلاميةقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالإثنين 16 نوفمبر 2015, 1:38 pm من طرف    اسم الموضوع: Happy New Yearقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 28 أكتوبر 2015, 11:49 pm من طرف    اسم الموضوع: على شاطئ مجهول قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 28 أكتوبر 2015, 11:29 pm من طرف    اسم الموضوع: هام جدا يرجى دخول الجميعقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 28 أكتوبر 2015, 10:53 pm من طرف    اسم الموضوع: وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالجمعة 25 سبتمبر 2015, 7:04 am من طرف    اسم الموضوع: الدعوة للإصلاح والصلاح وسبيل النجاح والفلاحقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 30 أغسطس 2015, 5:59 pm من طرف    اسم الموضوع: اختلطت الحلول وأظلتنا فتن نبوءة الرسولقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 04 أغسطس 2015, 4:09 am من طرف    اسم الموضوع: ما حكم من أفطر قبل غروب الشمس معتقدا غروبهاقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالجمعة 26 يونيو 2015, 1:53 pm من طرف    اسم الموضوع: شروط وجوب الصيامقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 14 يونيو 2015, 5:53 pm من طرف    اسم الموضوع: الاعجاز الطبى فى الصيامقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 31 مايو 2015, 5:50 pm من طرف    اسم الموضوع: لم جعل الله معراجا لرسول الله صلى الله عليه وسلم يصل به إلى السمواتقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 21 مايو 2015, 6:58 am من طرف    اسم الموضوع: ما الحكمة أن الله جعل الإسراء والمعراج فى الليلقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 10 مايو 2015, 8:06 pm من طرف    اسم الموضوع: جهاد العلماء فى العصر الحديثقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 30 أبريل 2015, 5:05 pm من طرف    اسم الموضوع: الإسراء والمعراج العلوم الوهبية والأسرار الربانيةقصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 21 أبريل 2015, 2:31 am من طرف
 

شاطر | 
 

 قصة شعبية بعنوان ( الدم )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالجمعة 16 نوفمبر 2007, 9:26 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

الحلقة الاولى

دوت أبواق سيارات الشرطة والإسعاف على نحو مزعج، وهي تتوقف أمام ذلك الفندق الفاخر، من فنادق الخمس نجوم، والمطل على نيل القاهرة، واندفع مدير الفندق يستقبل رجال الشرطة والأطباء، في توتر بالغ، وهو يقول: رويدكم أيها السادة.. اخفضوا هذه الأصوات بالله عليكم.. إنكم تصيبون النزلاء بالذعر والاضطراب.. أرجوكم
أشار الرائد صفوت إلى قادة سيارات الإسعاف، لخفض الأبواق أو إيقافها، وهو يسأل المدير بلهجة حازمة، أصبحت جزءاً من تكوينه وشخصيته، بعد سنوات العمل الطويلة، في قسم المباحث الجنائية: أين القتيل؟
أشار المدير إلى الداخل في توتر، قائلاً: هنا لقد نقلناه إلى
قاطعة صفوت في حدة غاضبة: نقلتموه؟ هل جننتم يا رجل؟ إنكم تفسدون القضية كلها بحماقتكم هذه.. كيف تقومون بنقل الجثة، قبل قيامنا بالمعاينة الأولية؟
توتر المدير أكثر، وهو يجفف عرقه، ويلوح بيده قائلاً: لقد أطلق عليه القاتل النار، في المقهى الرئيسي، في منتصف المكان بالضبط، ونسف رأسه على نحو بشع، وكان من المستحيل أن نترك الجثة هكذا، وخاصة أن
قاطعه صفوت في حدة: ولو
كان يعبر معه بوابة الفندق الإلكترونية، التي انطلقت تصرخ في عنف، معلنة اعتراضها على الأسلحة، التي تعبرها، إلا أن صفوت تجاهل صراخها تماماً، وهما يتجهان نحو المقهى الرئيسي، حيث انهمك بعض عمال الفندق في تنظيف مائدة في منتصفها، على نحو جعل صفوت يقول في عصبية: ما الذي يفعلونه بالضبط؟
ارتبك المدير بشدة، وهو يجيب: الدماء كانت تغرق كل شيء،و
قاطعه في غضب: سألقي القبض عليك يا رجل، بتهمة إخفاء الأدلة وإتلافها
امتقع وجه المدير، وهو يهتف: رباه إنني لم أقصد هذا قط، ولم
قاطعه هذه المرة بإشارة صارمة من يده، وهو يشير إلى رجاله، الذين اندفعوا يبعدون عمال النظافة، ويحيطون بالمائدة، في حين سأل هو المدير في صرامة: وأين الجثة؟
أشار الرجل في شحوب إلى حجرة في نهاية القاعة، فاندفع صفوت نحوها، وهو يغمغم في غضب: كيف يمكننا أن نعمل، وسط كل هذا الكم من الحماقة؟ يفسدون كل شيء، ثم يطالبوننا بنتائج عاجلة، و
كان يغمغم بعبارته، وهو يفتح باب الحجرة، ولكنه لم يكد يفعل، حتى اختنقت الكلمات في حلقه، واتسعت عيناه عن آخرهما، وسرت في جسده قشعريرة عنيفة، وهو يحدق في الجثة، التي تم نقلها بمقعدها، الذي لقيت مصرعها فوقه، إلى تلك الحجرة


كانت جثة رجل يرتدي حلة غالية الثمن، ورباط عنق زاهي الألوان، وحذاء إيطالياً فاخراً، وساعة ذهبية، و
ولم يكن له وجه.. أو رأس
لم يكن قد تبقى من رأسه سوى جزء يسير من مؤخرة الجمجمة يتصل ببواقي العنق، أما فيما عدا هذا، فقد تم نسف الرأس تماماً



وعلى الرغم من أن صفوت قد شاهد العشرات من حالات القتل العنيفة، بحكم عمله في منطقة مشتعلة الأحداث، في أعماق الصعيد، فور تخرجه، إلا أنها كانت المرة الأولى، في حياته كلها، التي يشاهد فيها مشهداً بهذه البشاعة لذا فقد تراجع بحركة حادة، جعلت المدير يجفف عرقه، قائلاً في عصبية: كان من المحتم أن نبعده عن الأنظار، فسمعة الفندق لا
قاطعة صفوت في توتر شديد: اصمت
ابتلع المدير كلماته، وتراجع خارج الحجرة، وكأنما ينأى بنفسه عن رؤية ذلك المشهد، الذي لن يفارق خياله أبداً، في حين ازدرد صفوت لعابه في صعوبة، وهو يحدق في الجثة، متسائلاً: ترى أي
سلاح هذا، الذي يمكن أن ينسف جمجمة كاملة، على هذا النحو؟
لقد شاهد، إبان عمله في الصعيد، رجلا أصيب بخمس رصاصات في جمجمته، من مسافة ثلاثة أمتار، وعلى الرغم من هذا فقد بقي رأسه في مكانه
أما هذا، فقد تحطمت جمجمته تماماً
بل انسحقت سحقاً..
فأي سلاح فعل بها هذا؟
أي سلاح؟
وفي عصبية بالغة، سأل مدير الفندق: مع كل نظام الأمن والبوابات الإليكترونية، كيف عبر القاتل بسلاحة إلى الداخل؟
هز المدير رأسه في توتر، مجيباً: لا أحد يدري.. البوابات لم تطلق رنينها، ونحن لم نسمع حتى دوي الرصاص.. لقد لمحنا وهجها فحسب، ثم رأينا الدماء تنفجر، لتغرق كل شيء، وتترك ذلك المسكين خلفها هكذا
قال صفوت في عصبية: لم تسمعوا دوي الرصاصة؟ الذي فعل هذا استخدم حتماً مدفعاً يارجل، وليس مجرد رصاصة
قال المدير مبهوتاً: وكيف يمكن أن يخفي مدفعاً؟
صاح صفوت بعصبية: أخبرني أنت
قال المدير في حدة: إنها مهنتك أنت.. أنا رجل سياحة وفندقة فحسب
هتف صفوت: وأنت المسئول الأول عن هذا المكان أيضاً
عاد المدير يجفف عرقه، ويهز رأسه، قائلاً: لا أحد هنا يدري كيف حدث هذا البوابات الإليكترونية تعمل بكفاءة، والرجل لم يكن يحمل حتى حقيبة، عندما عبرها واتجه نحو القتيل مباشرة، ونسف رأسه
انعقد حاجبا صفوت بشدة، وهو يقول في صرامة: اسمع يا رجل.. أنا ضابط شرطة، منذ ما يقرب من اثني عشر عاماً، وخبرتي تؤكد لي أن نتيجة كهذه لا يمكن أن تحدث، إلا من سلاح ضخم، فلا تقل لي إن أحداً لم يره يحمله
قال المدير في عصبية: وهل تعتقد أننا كنا سنتركه يفعل ما فعله بمنتهى البساطة، لو أننا رأينا سلاحه؟
كان الجواب منطقياً إلى حد مستفز، حتى أن صفوت قد عقد حاجبيه في توتر، وهو يسأل في صرامة: وماذا بعد أن فعل ما فعل؟ لماذا تركتموه يمضي في سبيله؟
عض الرجل شفتيه، قائلاً: ومن قال: إننا تركناه؟
سأله صفوت في توتر: أين هو إذن؟

{.... توقيع elflestiny ....}


عدل سابقا من قبل في الأربعاء 05 ديسمبر 2007, 9:37 pm عدل 1 مرات
كاتب الموضوعرسالة
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 27 نوفمبر 2007, 4:43 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



يلا ياعم ابسط واى خدمة والله زمن قياسى 14 حلقة

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 27 نوفمبر 2007, 7:04 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



والله انا مبسوط اوى
بس برده لسه بدرى اوى على الاحداث ما تنتهى
انا بس عاوز اعرف النهايه هتكون سعيده ولا حزينه

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 27 نوفمبر 2007, 9:27 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



وانا مش هاقولك هاسيبك تعرف فى الاخر عشان ماحرقهاش عليك يلا يابطل شد حيلك

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 zedanelwolf
 
{..zedanelwolf..}
رياضى صغير
رياضى صغير

سجل فى : 30/06/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 28 نوفمبر 2007, 3:30 am

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



فين الباقى

{.... توقيع zedanelwolf ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 28 نوفمبر 2007, 2:02 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



شد انت حيلك
احنا فى الانتظار

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 28 نوفمبر 2007, 6:36 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



حاضر معلش أتأخرت عليكم

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 02 ديسمبر 2007, 11:06 am

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



ايه يا فلسطينى فين الباقى
انت طنشت ولا ايه
كمل ياعم

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 02 ديسمبر 2007, 5:13 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الحلقة الخامسة عشر

هب أحمد من فراشه مذعوراً، مع رنين جرس باب منزله المتصل، فاندفع نحوه في عصبية، هاتفاً: حسن.. حسن.. أنا قادم
ولم يكد يفتح الباب، حتى هتف في دهشة عارمة: صفوت.. ما الذي
قاطعه صفوت في صرامة، قبل أن يتم عبارته: ارتدِ ملابسك، وتعال معي فوراً
حدق أحمد في وجهه، متسائلاً بكل القلق: ماذا هناك؟
تجاوز صفوت إلى الداخل، مجيباً: جريمة قتل أريد منك أن تعاينها بنفسك
قال أحمد، في دهشة حذرة: جريمة قتل؟ ومنذ متى ينتقل الطبيب الشرعي إلى مسرح الجريمة مباشرة؟
أجابه صفوت في صرامة عصبية: هذه الجريمة استثناء من القاعدة
اتسعت عينا أحمد في ارتياع، وقد أدرك ما يرمي إليه صفوت، وغمغم: انتظرني دقيقة واحدة
لم يتبادل أحدهما كلمة واحدة مع الآخر، طوال الطريق إلى الزمالك، وما أن بلغا البناية، التي وقع عندها الحادث، حتى اتجه صفوت نحو الجثة المغطاة.. وكشف الغطاء عنها وهو يقول في توتر: لقد عثر عليه حارس البناية المجاورة بالمصادفة البحتة: انتفض جسد أحمد في عنف، وهو يحدق في جثة الحارس، بذهول يمتزج بالرعب والهلع
لقد كانت الجثة ملقاة على ظهرها، وقد اتسعت عيناها، في رعب هائل، وتجعد جلدها كله، مكتسباً لوناً شديد الزرقة
لون جسد خلا تماماً من الدم حتى آخر نقطة
ودون كلمة واحدة، انحنى أحمد يفحص الجثة بدقة أكبر، في حين اكتفى صفوت بالتطلع إليه، وهو ينفث دخان سيجارته في عصبية
وكان الأمر كله رهيباً بحق
لقد امتص شيء ما كل قطرة دم في جسد الحارس.. على نحو لا مثيل له
ثم إن ذلك الشيء قد زحف نحو مدخل البناية
زحف لمتر أو يزيد، ثم نهض
نعم.. نهض واقفاً على قدمين صغيرتين، في حجم قدمي طفل، خطا بهما عشر خطوات تقريباً، قبل أن يختفي كل أثر له دفعة واحدة
*******
وفي عصبية زائدة، ومع نهوض أحمد، غمغم صفوت: إنه هو.. أليس كذلك؟
أومأ أحمد برأسه إيجاباً، دون أن ينبس ببنت شفة، فهتف صفوت في حنق، وهو ينفث دخان سيجارته: كنت أعلم هذا
تطلع أحمد إلى الجثة مرة أخرى، قبل أن يقول في حزم: أريد فحص هذه الجثة.. الآن
أشار صفوت إلى الرجال، فأسرعوا يحملون الجثة، وهو يقول في صرامة: مشرحة زينهم.. فوراً
شملهما الصمت مرة أخرى لبعض الوقت، وهما ينطلقان نحو المشرحة، قبل أن يهتف صفوت في غضب: ما الذي يسعى إليه ذلك الشيء بالضبط؟
أجابه أحمد في توتر: النمو
هتف صفوت: وما هو بالضبط؟ من أين جاء؟
صمت أحمد بضع لحظات في تردد، قبل أن يسأل صفوت في حذر: قل لي يا رجل.. هل تؤمن بوجود كائنات في عوالم أخرى؟
حدق صفوت فيه لحظة بذهول، قبل أن يهتف محنقاً: هل تعتقد أن الوقت يناسب هذه الخزعبلات؟
أجابه أحمد في حزم: وجود كائنات في كواكب أخرى ليس خزعبلات... إنه فرضية علمية جادة للغاية، وفرضية منطقية أيضاً
صاح صفوت في حدة: وهل هذا وقت مناقشة الفرضيات؟
أجابه بحزم أكثر: هذا هو الوقت المناسب تماماً
صاح صفوت: بدلالة ماذا؟
هتف أحمد في توتر: ألم تنتبه بعد إلى ما يحدث يارجل؟ ألم تدرك قط أننا نواجه شيئاً لا ينتمى إلى عالمنا، بأي حال من الأحوال؟ ألم تحاول أبداً ربط الأحداث ببعضها، وفهم ما يمكن أن تعنيه؟
قاتل غامض مجهول، يعجز الكل عن وصفه بدقة، يستخدم سلاحاً رهيباً، قادراً على نسف رأس بشري بالكامل، دون أن يصدر صوتاً، ودون أن تكشفه بوابات الأمن الإلكترونية، وقتيل يفقد رأسه كله، ثم ينمو ذلك الرأس مرة أخرى، ويعود القتيل إلى الحياة، وينتزع قلب رجل حي، ثم يتلقى تسع رصاصات دون أن يموت، ثم عينة دم تتضخم، ويتضاعف حجمها وحده، حتى تحطم قنينتها،، ورجل يتم قتله ببشاعة، وامتصاص كل نقطة دم في جسده.. ألم تقتنع بعد أن كل هذا لا ينتمى إلى عالمنا؟


{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 02 ديسمبر 2007, 6:59 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



جميل يا فلسطينى
بس انت كنت اتأخرت اوى
انا كنت قربت انسى الاحداث الى فاتت

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالإثنين 03 ديسمبر 2007, 8:42 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



معلش انت عارف التربية العملى المتصلة بس هى اللى كانت معطلانى

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالإثنين 03 ديسمبر 2007, 8:44 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الحلقة السادسة عشر
حدق صفوت فيه بذهول، وتطلع عبر زجاج السيارة إلى سيارة الإسعاف، التي تنطق أمام سيارة أحمد، وارتجفت شفتاه بضع لحظات، قبل أن يتمتم في خفوت شديد: من عالم آخر؟
احترقت السيجارة بين أصابعه، دون أن يدري، حتى شعر بلهيبها، فألقاها بعنف عبر النافذة، هاتفاً: مستحيل
ثم التفت إلى أحمد، متابعاً في عصبية: طوال حياتي لم أصدق هذه الخرافات أبداً، ولن أصدقها الآن، لمجرد أن أمامنا لغزاً لم نتوصل إلى حله بعد.. التبرير الذي تبحث عنه أسخف من الموقف نفسه.. اعترف بعجزك عن الفهم، بدلاً من أن تؤلف قصة سخيفة عن الفضاء وسكانه المزعومين
هتف أحمد في حدة: ألديك تفسير آخر أيها العبقري؟
صاح صفوت: وهل هناك تفسير أول؟ هل تحاول إقناعي بأن القاتل والقتيل مخلوقان من كوكب آخر، قطعا ملايين الكيلو مترات، من المريخ إلى هنا، ليقتل أحدهما الآخر
قال أحمد في عصبية: ومن تحدث عن المريخ؟
هتف صفوت في سخرية عصبية: إنهما ليسا من القمر بالتأكيد
انعقد حاجباً أحمد في غضب وقال: فليكن.. من الواضح أنك تمتلك عقلية غير علمية على الإطلاق
قال صفوت في حدة: سأترك لك هذا الامتياز، أيها العلمي العبقري
مط أحمد شفتيه، مغمغماً: ياللسخافة
فأشاح صفوت بوجهه، هاتفاً: ياللحماقة
لم يتبادلا كلمة أخرى، وكلاهما يكتم غيظه في أعماقه، حتى بلغا مشرحة زينهم، فأسرع أحمد يرتدي معطفه وقفازيه، واندفع لفحص الجثة، التي تم نقلها إلى قاعة التشريح، في حين وقف صفوت في الخارج، ينفث دخان سيجارته في عصبية، وهو يكرر كل بضع دقائق: مخلوقات من الفضاء.. ياللسخافة
مضت أكثر من ساعة كاملة، بدت له أشبه بالدهر، نفث خلالها دخان علبة سجائر كاملة قبل أن يخرج أحمد من حجرة الكشف ممتقع الوجه، على نحو مخيف، جعل صفوت يحدق فيه بضع لحظات في ذهول، قبل أن يهتف بنفاد صبر: ماذا هناك بالله عليك؟
هز أحمد رأسه، بكل شحوب الدنيا، وهو يتمتم بصوت مرتجف: لن يمكنك أن تصدق.. لن يمكنك أبداً
واتسعت عينا صفوت عن آخرهما
فالأمر كان بالفعل مذهلاً
مذهلاً للغاية..

الثالثة بعد منتصف الليل
ساد الهدوء تماماً تلك المنطقة، في وسط مدينة القاهرة، عند ميدان أحمد عرابي، حتى إن صوت عبور سيارة شرطة النجدة، دون أن تطلق أبواقها التقليدية، بدا مزعجاً للغاية، خلال الدقيقة التي
استغرقتها، قبل أن تنطلق إلى شارع قصر النيل، ويتلاشى صوتها رويداً رويداً
ثم يعود الهدوء التام، ليشمل كل شيء
ومن أحد الأركان المظلمة، وبنعومة عجيبة، تحرك جسم غريب، ليعبر الطريق، بسرعة كبيرة نسبياً
كان أشبة بطفل صغير، يسير على ساقين قصيرتين للغاية، إلا أن نصفه العلوي كله كان عبارة عن كتلة هلامية، حمراء قانية، غير ذات معالم
الواقع أنه لم يكن يسير على هاتين الساقين
بل كان ينزلق كقطرة ماء على سطح أملس، على نحو لا يمكن أن يقوم به كائن حي على سطح الأرض، باستثناء أنواع نادرة من الثعابين الزاحفة، ضئيلة الحجم

وبخفة مدهشة، مال ذلك الجسم، ليختفي وسط بقعة مظلمة أخرى، ملاصقة لجدار بناية قديمة
ثم توقف تماماً، وتجمد في مكانه، حتى صار من المستحيل تمييزه عما يحيط به
واعتدل ذلك الجسم الغريب فجأة.. ومال في بطء، وكأنما يتابع حركة ذلك السكير
ثم انزلق فجأة يتبعه
كان يتحرك بسرعة كبيرة، ويقطع الطريق، تحت الأضواء مباشرة، في جرأة عجيبة، كما لو أن بلوغ الهدف هو هدف في حد ذاته
أو أنه حياة بأكملها
ولسبب ما توقف السكير بغتة، ثم استدار بحركة حادة، ينظر إلى ما خلفه
وفي نفس اللحظة، وثب ذلك الجسم والتصق بوجه الرجل وصدره، دفعه أمامه في عنف، ليسقط على ظهره بدويٍ شديد، في وسط الشارع
وعلى الرغم من غياب عقله، راح الرجل يقاوم ويدافع عن حياته بعنف واستماتة، وراح يغرس أصابعه في ذلك الجسم مرات.. ومرات.. ومرات
ولكن أصابعه غاصت في كيان لين هذه المرة، ثم ارتدت في عنف، دون أن تترك في الأثر القاني أدنى أثر
وراحت أنفاس الرجل تختنق
وتختنق
وتختنق
وأخيراً، تلاشت مقاومته
وانهار ذراعاه إلى جواره
ثم تراخى جسده كله
وفي هدوء، استقر ذلك الجسم الدموي فوقه، وراح يمتص الدم من جسده، في شراهة عجيبة
شراهة مدهشة، جعلته ينتزع نصف لتر دم في كل دقيقة
وخلال اثنتي عشرة دقيقة فحسب، كان قد استولى على كل قطرة دم، في جسد السكير.. كل قطرة
ثم انتقل لامتصاص الـ
ولكن أصابعه غاصت في كيان لين هذه المرة، ثم ارتدت في عنف، دون أن تترك في الأثر القاني أدنى أثر
رباه ما هذا بالضبط؟ -
أطلق سائق سيارة دورية الشرطة العبارة، في ذعر ذاهل، وهو يطلق ضوء مصباحيّ سيارته، ليغمر الكائن الدموي وضحيته بغتة
وتوقف الكائن دفعة واحدة
ثم نهض بحركة حادة، ليواجه سيارة دورية الشرطة
واتسعت عيون ضابط الدورية وجنوده في ذهول ورعب، أمام ذلك المشهد الرهيب
لقد بدا أمامهم كيانا شبه بشري، بلا ملامح أو تفاصيل واحدة
فقط كتلة كبيرة من الدم، في حجم شاب بالغ، تواجههم في تحد عجيب
وبحركة آلية، ودون أن يدري، ضغط السائق دواسة الوقود، وقفزت سيارة دورية الشرطة إلى الأمام، واندفعت نحو الكيان الدموي، الذي انطلقت منه صرخة رهيبة
صرخة قادمة من أعمق أعماق قبور الدنيا كلها
ثم ارتطمت به السيارة بمنتهى العنف
ومع ارتطامها، تمزق جسدها الدموي إرباً
تمزق متحولاً إلى عدة بقع دموية، تناثرت في كل مكان في الشارع، وضابط الدورية يهتف بالسائق: ماذا فعلت أيها الأحمق؟
ومع هتافه، ارتطمت بقعة دموية ضخمة بزجاج سيارة الشرطة الأمامي، في مشهد بشع للغاية، جعل الجميع يحدقون فيها بذعر حقيقي
ولكن ذلك الذعر تحول إلى رعب كامل، عندما انزلقت كتلة الدم فجأة، ثم وثبت السيارة، واندفعت نحو الكتل الأخرى، التي اتجهت نحو بعضها، من كل مكان، حتى التفت على مسافة متر واحد من جثة السكير
ثم التحمت ببعضها دفعة واحدة
ونهضت واقفة..
نهضت بنفس حجمها السابق، وتكوينها شبه البشري.. تكوين أشبه بجسد شاب بالغ، بلا ملامح أو تفاصيل.. وتجمد رجال الشرطة في مكانهم، وانطلقت ثلاث أو أربع صرخات، من البنايات المطلة على الشارع، ثم أضيئت النوافذ والشرفات، و
وتراجع الكيان الدموي شبه البشري لحظة
ثم انزلق بنفس النعومة، وبسرعة مذهلة، نحو إحدى البنايات الضخمة، ذات الطراز التقليدي القديم، هتف ضابط الشرطة، وهو يستل مسدسه: امنعوه.. لا تسمحوا له بالفرار
أطلق هتافه، ووثب بمسدسه خارج السيارة، وانطلق يعدو نحو البناية، وتبعه جنوده بأقدام خائفة مترددة، حتى بلغوا المكان، وأضاءوا أنواره وراحوا يفتشون كل ركن فيه
ولكن المكان كان خالياً تماماً
ولم يكن هناك أثر لذلك الكائن
أدنى أثر

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالثلاثاء 04 ديسمبر 2007, 2:17 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



ماشى ياباشا
ربنا يعينك فى التربيه العملى دى
بس اجدعن شويه وخلص لينا القصه
واهتم شويه بقسم القصص والروايات
لان مفيش جديد لك من زمان
وشكرا على الحلقه الجميله دى

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 05 ديسمبر 2007, 9:11 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



حاضر عنيا والله ليك تابع القسم وان شاء الله هاتلاقى كل جديد

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 05 ديسمبر 2007, 9:19 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الحلقة السابعة عشر
ماذا تقول؟ -
هتف الرائد صفوت بذهول، وهو يحدق في وجه أحمد، الذي زفر في توتر بالغ، قائلاً: تماماً كما أخبرتك يا صفوت.. ذلك الشيء لم يمتص الدم وحده من جسد ضحيته، وإنما امتص بوسيلة ما، كل نخاع العظام أيضاً.. باختصار.. إنه يسعى خلف كل ما له صلة بالدم وتكوينه
سقط فك صفوت الأسفل بذهول أكثر، وهو يهتف: مستحيل مستحيل ما الذي يمكن أن يفعل بشري كهذا؟
انعقد حاجبا أحمد وهو يقول في عصبية: ليس شيئاً من عالمنا
احتقن وجه صفوت، وهو يصيح: لا تحاول مرة أخرى إقناعي بخرفاتك هذه
صاح فيه أحمد: أمازلت عنيداً مكابراً؟
صرخ صفوت: قلت مستحيل
لم يكد يطلق صرخته، حتى ارتفع أزيز جهاز اللاسلكي الذي يحمله، فرفعه إلى أذنه بسرعة، وهو يهتف: من هناك؟
انعقد حاجباه بمنتهى الشدة، وهو يستمع إلى محدثه، واحتقن وجهه مرة أخرى، وبدا عليه توتر بالغ، وهو يقول في عصبية: سأحضر على الفور
ثم أنهى الاتصال، ورفع عينيه إلى أحمد، قائلاً بصوت شاحب: لقد فعلها مرة أخرى
اتسعت عينا أحمد، وهو يتراجع بحركة حادة، واختنقت الكلمات في حلقه لبضع لحظات، قبل أن يخلع معطفه، قائلاً: هيا بنا
وبعد لحظات، كان كلاهما ينطلق نحو الحادث الثاني، دون أن يتبادلا كلمة واحدة، وقد أدركا أنهما يواجهان كارثة.. كارثة لها مفهوم آخر
وعالم آخر..
*******
لقد حدث ما كنا نخشاه -
نطق رجل طويل، قوي، حاد الملامح، العبارة في صوت حمل طناً من التوتر، فزفر آخر عريض المنكبين، وغمغم، وهو يعقد كفيه خلف ظهره، ويتطلع عبر نافذة كبيرة: لقد علمت
قال الطويل بنفس التوتر: أخشى أن الأمر قد أفلت من أيدينا
قال عريض المنكبين في مرارة: أمر طبيعي
ثم استدار إلى الطويل، مستطرداً: إننا نواجه أمراً نجهل كل شيء عنه تقريباً
هز الطويل رأسه، وجلس على أول مقعد صادفه، وهو يقول: لقد تدربنا على مواجهة أقوى النوائب، ولكن هذا الشيء لم يكن في الحسبان قط، حتى في أبشع كوابيسنا
تمتم عريض المنكبين: إنه أبشع كوابيسنا بالفعل
ثم لوح بكفه، مستطراً في حنق: إننا لا نعلم حتى كيف يمكن أن نواجهه
سأله الطويل في حذر: وماذا عن الأمريكيين؟
سأله عريض المنكبين: ماذا عنهم؟
هز الطويل كتفيه، قائلاً: أعتقد أن لديهم خبرة في هذا المضمار
ابتسم عريض المنكبين ابتسامة مريرة، وهو يقول: في أفلامهم فحسب، وليس في عالم الواقع
زفر الطويل في توتر، وعاد يهز رأسه، قائلاً: هذه المرة حدث الأمر في شارع عام، وفي وجود عشرات الشهود
قال عريض المنكبين في حدة: وماذا عن المرة السابقة، هل كان حادث الفندق سريّا؟
أجابه الطويل في سرعة: كلا ولكن من الممكن تفسيره باعتباره جريمة قتل عادية
عاد عريض المنكبين يبتسم ابتسامته المريرة، قائلاً: هل تعتقد هذا؟
مط الطويل شفتيه، وقلب كفيه، وهو يقول في عصبية: ماذا سنفعل إذن؟ هل سنقف مكتوفي الأيدي، ونترك هذا يحدث في الطرقات؟
تطلع إليه عريض المنكبين بضع لحظات في صمت، ثم عاد يلتفت إلى النافذة، وهو يجيب في توتر ملحوظ: ليس لدينا ما نفعله يا رجل، سوى المتابعة، ومواصلة البحث، أو استنتاج الخطوة التالية، فالأمر يفوق إدراكنا وقدراتنا ألف مرة، ونحن مضطرون للانتظار

وزفر زفرة ملتهبة، بدت وكأنها نابعة من أعمق أعماق توتره، وهو يضيف: فقط الانتظار
ثم رفع عينيه يتطلع إلى السماء بنجومها المتألقة
السماء التي ينتظر منها الحل
الحل الوحيد


{.... توقيع elflestiny ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 05 ديسمبر 2007, 9:21 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الحلقة الثامنة عشر
سرت ارتجافه باردة في جسد الدكتور أحمد، وهو يفحص جثة السكير، التي خلت من أية نقطة دم كسابقتها وتنهد في توتر بالغ، وهو يتطلع إلى نظرة الرعب الهائلة في العينين المتسعتين عن
آخرهما، قبل أن ينهض مغمغماً: رباه متى ينتهي هذا الكابوس؟
لم يسمع صفوت عبارته، وهو يلقي عشرات الأسئلة على طاقم دورية الشرطة، وبعض سكان الشارع، الذين التفوا حوله هلعين مذعورين، يلقون بدورهم سيلاً من الأسئلة، حول ذلك الأمر الخارق، الذي شاهدوه بأعينهم
وبخطوات ثقيلة، انتزع أحمد نفسه من مكانه، واتجه نحو صفوت، الذي سأله في توتر: نفس العلامات؟
أومأ أحمد برأسه إيجاباً، فانعقد حاجبا صفوت بشدة، وهو يتمتم: رباه
هتف ضابط دورية الشرطة في عصبية: إننا لم نشاهد شيئاً كهذا من قبل، إلا في أفلام الرعب الأمريكية التي تطير النوم من أعيننا، أما في عالم الواقع
قاطعه صفوت في صرامة عصبية: صف ما رأيته للطبيب الشرعي
خيل إليه أن هذا هو السؤال، الذي كان الجميع في انتظاره منذ البداية، فقد اندفعوا يتحدثون كلهم، في آن واحد تقريباً، وكل منهم يصف ما رآه في حماس وذعر، امتزجا ليصنعا لهجة عجيبة للغاية.. ولكن الأكثر عجباً أن الجميع قد اتفقوا على أوصاف واحدة.. كيان شبه بشري في حجم شاب بالغ، مكون بالكامل من مادة حمراء قانية رهيبة، بشعة
وبينما هم يلقون أوصافهم، اندفعت إلى المكان سيارة كبيرة تحمل شعار صحيفة يومية شهيرة، فهتف صفوت في سخط: هذا ما كان ينقصنا
اندفع الصحفيون من السيارة نحو الجمع المحتشد، فتراجع أحمد بحركة متوترة، وحاول عبثاً ترتيب أفكاره، ليجد ما يجيب به رجال الصحافة،و
ولكن فجأة، ظهر ذلك الضخم
رجل ضخم الجثة صارم الملامح، اعترض طريق رجال الصحافة فجأة، وأشار بذراعيه في حزم صارم وهو يقول بصوت خشن جاف: لا أحاديث صحفية أو صور.. النائب العام أصدر أمراً بحظر النشر في هذا الحادث، حتى انتهاء التحقيقات
انطلقت هتافات السخط والاعتراض من الصحفيين، إلا أنه تجاهل كل هذا، وهو يلتفت إلى السكان، قائلاً بلهجة آمرة: هيا... عودوا إلى منازلكم.. إنكم تفسدون الأدلة بتواجدكم هنا
كان أسلوبه ولهجته يكفيان، ليندفع الجميع عائدين إلى منازلهم، في حين التفت هو إلى طاقم دورية الشرطة، قائلاً بنفس اللهجة: ستحضر دورية أخرى احتياطية لتحل محلكم، أما أنتم فتوجهوا فوراً إلى مديرية أمن القاهرة، للإدلاء بأقوالكم فيما حدث
قاطعه صفوت في عصبية: مهلاً أيها السيد.. أن تلقي أوامرك هنا وهناك، دون أن تفصح عن هويتك.. من تكون بالضبط؟
التفت إليه الرجل في هدوء، وتطلع إليه بنظرة فاحصة حادة، قبل أن يقول: الرائد صفوت شاهين.. أليس كذلك؟
قال صفوت بعصبية أكثر: إذن فأنت تعرف من أنا عظيم.. والآن من أنت؟
تجاهل الرجل سؤاله، وهو يلتفت مرة أخرى إلى طاقم الدورية، قائلاً بصرامة غاضبة عنيفة: ماذا تنتظرون؟
أسرع الجنود إلى سيارتهم، وأدى ضابطهم التحية العسكرية في قوة، وهو يهتف: أمرك سيدي
ثم لحق برجاله، وانطلقت بهم السيارة فوراً، في نفس اللحظة التي ظهرت فيها سيارة الدورية الاحتياطية عند الناصية، فهتف صفوت في عصبية: إنك لم تجب سؤالي بعد
تطلع إليه الرجل في برود صارم، جعله يهتف في حدة: من أنت بالضبط؟
مع آخر حروف كلماته،، سطع ضوء مصباح تصوير بغتة، فاستدار الضخم إلى مصدره بحركة حادة، ثم لوح بذراعه في الهزاء، فبرز أربعة رجال بغتة، وكأنما نشأوا من العدم واندفعوا نحو المصدر، الذى تراجع في ذعر، هاتفاً: من حق الناس أن تعرف الحقائق
انتزع الرجال الأربعة آلة التصوير منه في صرامة، ثم فتحوا غطاءها الخلفي، وانتزعوا منها الفيلم، فهتف صفوت: بأي حق تفعلون هذا؟
أجابه الضخم في برود: وبأي حق تلقي أنت هذا السؤال؟
أخرج صفوت هويته الرسمية من جيبه، قائلاً: أنا ضابط مباحث، و
قاطعه الضخم في صرامة: لقد تم إعفاؤك من التحقيقات، في هذه القضية
اتسعت عينا أحمد في دهشة، في حين صاح صفوت بكل الغضب: بأمر من؟
تطلع الرجل إلى عينيه مباشرة، وهو يجيب في تحد: بأمر السيد رئيس الجمهورية شخصياً
اتسعت عينا صفوت بدوره، وهو يردد ذاهلاً: رئيس الجمهورية؟
استغرق ذهوله لحظة، عاد بعدها يقول في حدة: وأين أمر رئيس الجمهورية هذا؟
أخرج الرجل من جيبه ورقة مطوية، وفردها أمام وجه صفوت، قائلاً: ها هو ذا
حدق صفوت في الورقة، وفي الشعار الرسمي الذي يعلوها، وفي التوقيع أسفلها، قبل أن يغمغم: يا إلهي.. يا إلهي
طوى الرجل الورقة مرة أخرى، ودسها في جيبه، ثم أشار بيده، فبرزت سيارة سوداء كبيرة من سيارات نقل الموتى، عند الناصية، واتجهت نحو جثة السكير، وأسرع الرجال الأربعة ينقلونها إلى
السيارة، في حين التفت الضخم إلى أحمد وارتسمت على شفتيه ابتسامة هادئة، وهو يقول: معذرة يا دكتور أحمد.. سنتولى نحن الاهتمام بالجثة هذه المرة
حدق أحمد فيه بدهشة، لم تزل منها ذرة واحدة، حتى انطلق الرجل مع رجاله الأربعة، في سيارة سوداء أخرى، تبعتها سيارة نقل الموتى، التي تحمل الجثة، فهتف: رباه إنه يعرفني أيضاً
غمغم صفوت في عصبية: لقد كنت على حق
قال أحمد في دهشة: بشأن مخلوقات الكواكب الأخرى؟
هز صفوت رأسه نفياً في قوة، قائلاً في إصرار: كلا
ثم تابع السيارتين بدوره، مضيفاً في عصبية: بشأن أنهم يعلمون
قالها وأطبق شفتيه مع أحمد في صمت تام
صمت يحمل الكثير من التوتر
والقلق
والخوف

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 05 ديسمبر 2007, 9:25 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الحلقة التاسعة عشر
صمت طويل ثقيل، خيم على ذلك المقهى الصغير، في حي الحسين، حيث جلس أحمد وصفوت في الخامسة والنصف صباحاً، بعد أن أديا صلاة الفجر في المسجد
كان كل منهما غارقاً في لجة من الأفكار، لا تختلف كثيراً عما يغرق فيه رفيقه
أحمد كان يتساءل: أي نوع من المخلوقات هذا، الذي ينمو بالدم وحده؟.. الوصف الذي أدلى به الكل، يعني أن عينة الدم، التي لم تتجاوز السنتيمترات العشرين، منذ عشرة أيام فحسب، قد صارت في حجم شاب يافع.. وأنها مازالت في لون الدم
من الواضح أن حجمها يتزايد، كلما التهمت المزيد منه وأنها تواصل البحث عن المزيد
والمزيد..
والمزيد..
والله سبحانه وتعالى وحده يعلم، متى وكيف يمكن أن ينتهي الأمر
كل ما يحدث هو أن ذلك الكائن يسعى للنمو
النمو بلا حدود
وأنه يمتلك قدرة عجيبة، تشبه قدرة حيوان الهيدرا المائي، الذي يمكن أن تنمو كل خلية متقطعة منه، لتصنع كائناً جديداً منفصلاً
وهذا قد يعني أنه سينمو إلى النهاية
نهاية الكون
ونهايتنا
ولكن ما من مخلوق خالد أبد الدهر
كل المخلوقات تموت
الخالق وحده هو الحي الذي لا يموت
ولقد قتل صفوت ذلك المخلوق ذات مرة
وكان من الممكن أن ينتهي الأمر عند هذه النقطة
لولا عينة الدم
مرور صفوت بذاكرته، جعله يرفع عينه، متطلعاً إليه، ومتسائلاً: ترى ما يفكر في صمته هذا؟
ووسط سحب الدخان، كانت أفكار صفوت تنطلق بعيداً
إنهم يعلمون..
المسئولون يعلمون..
الورقة التي فردها ذلك الضخم أمامه، لم تكن تحوي أمراً من رئيس الجمهورية بالفعل
بل كانت تحمل تفويضاً للضخم، من مدير أكبر وأقوى جهاز أمن في البلاد
المخابرات العامة..
وهذا يثير دهشته..
وحيرته..
وخوفه..
ما شأن المخابرات العامة بشأن كهذا؟
ما شأن جهاز، مهمته حماية أمن وسلامة البلاد، بمجموعة من حوادث القتل الداخلية، مهما بلغ عنفها وغموضها؟
ما الذي يمكن أن يعنيه هذا؟
بل وما الذي يمكن أن يعنيه كل شيء؟
أمر النائب العام بمنع النشر
اعفوه من مواصلة التحقيقات
اقتحام المخابرات العامة للأمر
ما الذي يمكن أن يعنيه هذا؟
انطلق أزيز جهاز اللاسلكي، في تلك اللحظة، فانتفض صفوت في مجلسه والتقطه في حدة، قائلاً: ماذا يريدون الآن؟
ضغط زر الاتصال وهو يقول: الرائد صفوت شاهين
انعقد حاجباه في شدة، وهو يستمع إلى محدثه، قبل أن يقول في عصبية: فليكن.. سأحضر على أية حال
أنهى الاتصال، في توتر بالغ، فسأله أحمد في لهفة قلقلة: ضربة جديدة؟
أجابه بإيماءة رأس، قائلاً في عصبية: لن يمكنك أن تصدق من ضحيته الجديدة
جف حلق أحمد، وهو يسأله: من؟
مال صفوت نحوه، مجيباً: مدير الفندق
واتسعت عينا أحمد عن آخرهما، وهو يرتد كالمصعوق
لقد كانت بالفعل مفاجأة
مفاجأة مذهلة

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأربعاء 05 ديسمبر 2007, 9:29 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



كده انت معاك 3 حلقات اهم هيص ياعم بقى وادعيلى كده يبقى لسه 4 حلقات واخلص القصة دى وان شاء الله اللى جاية تبقى احلى منها

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 06 ديسمبر 2007, 10:18 am

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



ميه ميه يا باشا
تمام اوى
شد حيلك وربنا يوفقك

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالخميس 06 ديسمبر 2007, 7:51 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله





الحلقة العشرون




ارتفع هدير مراوح الهليكوبتر العسكرية، التي تقل رئيس الجمهورية، في السادسة والنصف صباحاً، وهي تحلق في سماء مدينة الأقصر قبل أن تنحرف غرباً، وتنطلق في اتجاه الواحات الخارجة، لخمسين كيلو متراً، ثم تميل جنوباً، لتبلغ تلك المنطقة، التي أحيطت بدائرة واسعة من الأسلاك الشائكة، التي أقيمت على عجل، لتعزلها عن كل ما حولها، وحوصرت بعدة فرق قوات الجيش، بكامل عدتها وعتادها، على نحو يوحي بمدى أهمية المنطقة وخطورتها
وفور هبوط الهليكوبتر اندفع نحوها ضابط كبير برتبة لواء أركان حرب، وأدى التحية العسكرية للرئيس في ثورة، فسأله الرئيس في اهتمام بالغ: أمازال ذلك الشيء هنا؟
أجابه الرجل في حزم، وهو يشير بيده: إنه لن يذهب بعيداً يا سيادة الرئيس
مط الرئيس شفتيه مغمغماً: من يدري
كان الجميع يتحركون بسرعة كبيرة، في تلك الساعة المبكرة من الصباح، وهم يتجهون إلى قلب دائرة الحصار، حتى توقفوا أمام حفرة كبيرة، أشار إليها اللواء، وهو يقول في حزم: ها هو ذا


تطلع الرئيس في دهشة إلى المركبة الكبيرة، ذات التكوين العجيب، والتي بدت محطمة تماماً تقريباً، في قلب الحفرة، قبل أن يتمتم: سبحان الله العلي القدير.. يخلق ما لا نعلم
أشار اللواء بيده، قائلاً: هل ترغب في إلقاء نظرة قريبة يا سيادة الرئيس؟
أجابه الرئيس، وهو يهبط الحفرة بالفعل: بالتأكيد
كانت المركبة كبيرة إلى حد ما، في حجم طائرة إيرباص ضخمة، مصنوعة من مادة لامعة، لا تبدو مألوفة، وبداخلها أجهزة وأدوات متطورة للغاية، لا مثيل لها على كوكب الأرض
أما الجزء الخلفي بأكمله، فقد كان يحوي عشرات الأوعية البلورية الكبيرة التي تحوي كلها مخلوقات عجيبة، لقيت مصرعها من جراء سقوط المركبة، وتحطمها في الصحراء الغربية
فيما عدا وعاء واحد
وعاء أكبر قليلاً من الأوعية الأخرى، تحطمت واجهته، وخلا من أية مخلوقات.. وفي صوت خافت، قال مدير المخابرات، وهو يشير إلى الوعاء المحطم: من الواضح أنها مركبة فضائية من عالم آخر، مهمتها جمع عينات من مخلوقات الحية، في الكواكب الأخرى
غمغم الرئيس وهو يهز رأسه، محاولاً تصديق ما يراه: سبحان الله.. لولا أنني أرى هذا بنفسي، لما تصورت حدوثه قط، إلا في أفلام وروايات الخيال العلمي
مط مدير المخابرات شفتيه، مغمغماً: كلنا هذا الرجل يا سيادة الرئيس
ثم تابع بنفس الاهتمام والخفوت: الفحص الأول يشير إلى أن هذه المركبة معدة بحيث يقودها اثنان من المخلوقات العاقلة، لقي أحدهما مصرعه مع السقوط في حين اختفى الثاني، وكذلك المخلوق الذي كان يضمه هذا الوعاء المحطم
سأله الرئيس في قلق: أتعتقد أنهم سبب ما نواجهه الآن؟
أومأ الرجل برأسه، مجيباً: بكل تأكيد يا سيادة الرئيس
تنهد الرئيس، قائلاً: وأيهما المسئول في رأيك
غمغم الرجل: وهل يصنع هذا فارقاً؟
هز الرئيس رأسه متمتماً: لست أعتقد هذا
ثم لوح بذراعه كلها، متابعاً في عصبية: ولكن لو أن المركبة قد سقطت وتحطمت هنا فلماذا يحدث كل هذا هناك، في القاهرة؟
تردد مدير المخابرات لحظة، قبل أن يقول في حذر: لدي نظرية في الواقع
لم يستطع إكمال عبارته، فقال الرئيس يستحثه على المواصلة: كلي آذان مصغية
حسم هذا تردد الرجل، وقال: أعتقد أن الخطر الحقيقي الذي نواجهه، هو ذلك المخلوق الذي فر من الوعاء المحطم، والذي يسعى للفرار على سطح كوكب يجهله، وقائد المركبة المتبقي يحاول استعادته بشكل أو آخر، وهو الذي نسف رأسه، عندما عثر عليه في الفندق
انعقد حاجبا الرئيس، وهو يدرس هذا الاحتمال، في حدود معلوماته، وقدرته على تخيل ما لم يواجهه في حياته قط، قبل أن يشير بسبابته، قائلاً: في هذه الحالة، لابد أن نفترض أن كليهما يمتلك القدرة على تقمص الهيئة البشرية، وكل الملاح لديه وسيلة لتعرف عينته على نحو أو آخر، ولهذا عثر عليه في الفندق
قال مدير المخابرات في حماسة: بالضبط، ولكن الملاح يجهل إلى حد ماطبيعة عينته بالكامل، بدليل أنه لم يتصور قدرتها على العودة إلى النشاط مرة أخرى
التقى حاجبا الرئيس أكثر، وهو يقول: وربما يدها عودتها بالفعل
تنهد مدير المخابرات قائلاً: ليت باستطاعتنا إبلاغه بوسيلة ما
هز الرئيس رأسه، قائلاً: ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
ثم استدرك في حزم: ولكن هناك وسيلة حتماً، للقضاء على هذا الكابوس
عض مدير المخابرات شفتيه لحظة، قبل أن يجيب في أسف: المشكلة أن ذلك القاتل الدموي لا يتحرك وفق منهج مدروس، بحيث يمكننا تتبعه وتعقبه، إنه يختار ضحاياه عشوائياً، ومن أحياء مختلفة، ولو أننا حددنا مساره مرة واحدة، فربما
قاطعه رنين هاتفه المحمول الخاص، فالتقطه من جيبه في سرعة، وهو يقول في لهفة: ربما هناك جديد
غمغم الرئيس في توتر: جديد في أي اتجاه؟
ثم انعقد حاجباه، وهو يتابع الكلمات المقتضبة، التي تبادلها مدير المخابرات مع محدثه، قبل أن ينهي المحادثة قائلاً: يبدو أننا قد التقطنا طرف خيط
سأله الرئيس في لهفة: هل عثرتم عليه؟
هز المدير رأسه نفياً، وأجاب: بل ارتكب حادثة قتل أخرى
هتف الرئيس في غضب: وهل تعتبر هذا طرف خيط؟
أومأ مدير المخابرات برأسه، قائلاً: بالتأكيد
ثم مال نحو الرئيس، متابعاً في حزم: إنها أول حادثة تتبع مساراً معروفاً
وكان على حق في قوله هذا
فحادثة قتل مدير الفندق، كانت بالفعل طرف خيط
خيط من الدم..


{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالجمعة 07 ديسمبر 2007, 10:22 am

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الاحداث ولعت على الاخر
الف شكر يا باشا

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالجمعة 07 ديسمبر 2007, 3:37 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



عشان قربنا للنهاية استنى بس شوية دى الحلقة الاخيرة موووووووووووووووووووت

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالجمعة 07 ديسمبر 2007, 3:42 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



الحلقة الحادية والعشرون
بدا صفوت شديد العصبية، وهو يتلفت حوله، في حجرة مدير الفندق الفاخر، المطل على النيل، قائلاً للدكتور أحمد: أسرع يا رجل.. أنا واثق من أنهم سيظهرون، بين لحظة وأخرى
غمغم أحمد في توتر: إنني أبذل قصارى جهدي، ولكن من الواضح أنه لم يكتفِ بالدم والنخاع هذه المرة.. لقد حطم قاعدة الجمجمة، وامتص منها المخ أيضاً
حدق صفوت فيه، هاتفاً: ماذا؟
أجابه في عصبية: المخ.. لقد حطم جزءاً صغيراً من قاعدة الجمجمة، وسحب المخ كله عبره
سأله صفوت بدهشة: وماذا سيفعل به؟
أجابه أحمد: يحتاج إليه حتماً للنمو
لم يكد يتم عبارته، حتى اقتحم الضخم المكان، وخلفه رجاله الأربعة، وتوقف عند الباب بنظرة صارمة قاسية، وهو يقول: أظنني أبلغتكما من قبل أن لا شأن لكما بهذه القضية
قال صفوت في عصبية، حاول أن يغلفها بلهجة ساخرة: أية قضية لقد كنا نقضي بعض الوقت في الفندق فحسب، و
قاطعه أحمد، وهو يقول بصرامة مفاجئة: هذا لن يفيد.. إننا نعلم كل شيء
تسللت لمحة من السخرية إلى ابتسامة الرجل وصوته، وهو يقول: تعلمون ماذا؟
أجابه أحمد في تحدٍ: نعلم أننا نواجه مخلوقاً غير بشري
انعقد حاجبا الضخم في توتر، فتابع أحمد في عصبية: مخلوق من عالم آخر
ازداد انعقاد حاجبي الضخم، وهو يرمقهما بنظرة صارمة غاضبة، قبل أن يشد قامته، قائلاً: أعتقد أن هذا يحتاج إلى حديث طويل
ثم قسا صوته على نحو مخيف، وهو يضيف: في مكان آخر
ومع قوله، ارتفعت فوهات مسدسات الرجال الأربعة، في وجهي أحمد وصفوت، مع نظرات صارمة متحفزة، جعلت صفوت يهتف في عصبية: ماذا تفعلون أيها الحمقى؟ أنا ضابط شرطة
مد الضخم يده إليه، قائلاً في صرامة: مسدسك أيها الرائد
هتف صفوت في عناد: ليس هذا من حقك
انعقد حاجبا الضخم بضع لحظات، في غضب شديد، ثم لم يلبث أن خفض يده، قائلاً في هدوء مباغت عجيب: حيث سنذهب، لا يصح أن يحمل أي شخص سلاحاً نارياً
ثم كرر في حزم: أي شخص
مضت لحظة من الصمت، تعلقت خلالها عينا صفوت بعيني الرجل، قبل أن يمد الأول يده في حزامه، فينتزع منه مسدسه، ويناوله للضخم، الذي ابتسم، قائلاً: أحسنت القرار
والعجيب، وعلى الرغم من كل ما يحيط بهما من ظروف، شعر أحمد وصفوت في تلك اللحظة، باطمئنان والأمان
إلى حد ما
*******
كيف تفعل هذا دون استشارة؟ -
هتف عريض المنكبين بالعبارة في حدة، في وجه الضخم الذي شد قامته في حزم، مجيباً: كان هذا أفضل ما يمكن عمله.. إنهما يعلمان
صاح به عريض المنكبين: بل هما يخمنان فحسب
قال الضخم: تركهما، بعد ما علماه كان أكثر خطورة
لوح عريض المنكبين بذراعه، قائلاً في حنق: يبدو أن الأمر قد أفلت منا بالفعل
نهض الطويل من مقعده، قائلاً: لست أعتقد هذا
هتف عريض المنكبين: بعد أن رأى كل هؤلاء ما حدث؟
هز الطويل كتفيه، قائلاً: وما الذي رأوه، ظاهرة عجيبة، سيروونها كما يروون قصص وحكايات العفاريت والأشباح، مجرد قصص، لا دليل على واقعها وصحتها، ورجال الشرطة سيكتمون الأمر بحكم وظيفتهم، وخشيتهم أن يتهموا بالحماقة وضعف العقل، أو حتى بالخوف والجبن
أشار عريض المنكبين بذراعه كلها، قائلاً في حنق: وماذا عن ضابط المباحث والطبيب الشرعي.. لقد سمعت بنفسك أنهما يعلمان.. أو على الأقل يستنتجان ما نواجهه
قال الطويل في سرعة: عظيم.. هذا يعني أن بإمكاننا الاستعانة بهما، دون أن نخشى شيئاً
انعقد حاجبا الضخم في دهشة، في حين تطلع عريض المنكبين إلى الطويل، ثم استدار يتطلع عبر النافذة لدقيقة أو يزيد، قبل أن يقول في حزم: فليكن.. سأذهب لمقابلتهما
وشرد ببصره وأفكاره بضع لحظات، ثم أضاف في عصبية: إننا نحتاج إلى طبيب شرعي على الأقل
سأله الضخم في قلق: وهل ستشرح لهما الأمر كله؟
أجابه عريض المنكبين في صرامة، وهو يلتفت إليه بحركة حادة: كلا بالطبع
ثم عاد إلى النافذة متابعاً في صرامة: أنت تعرف القاعدة الذهبية في عالمنا
وانعقد حاجباه في شده، وهو يضيف: المعرفة بقدر الحاجة... فقط

{.... توقيع elflestiny ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 09 ديسمبر 2007, 2:40 am

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



ميه ميه ياباشا
مستنى باقى الاجزاء
الف شكر

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 ابن الاسلام
 
{..ابن الاسلام..}
المـديـر العـــام
 المـديـر العـــام

سجل فى : 25/10/2007
السٌّمعَة : 0




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالسبت 15 ديسمبر 2007, 10:31 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



ايه ياعم فلسطينى
هو انا زعلتك فى حاجه ياعم
متكمل القصه بقى
انت وقفت فجأه ليه

{.... توقيع ابن الاسلام ....}
 
 elflestiny
 
{..elflestiny..}

رياضى جامد اوى


رياضى جامد اوى

سجل فى : 03/09/2007
السٌّمعَة : 18




مُساهمةموضوع: رد: قصة شعبية بعنوان ( الدم )   قصة شعبية بعنوان ( الدم ) - صفحة 3 Emptyالأحد 16 ديسمبر 2007, 7:58 pm

ضع بريدك للاشتراك فى القائمه البريديه لمنتدى كليه التربيه الرياضيه :  
سيتم ارسال رساله تفعيل الاشتراك الى البريد الذى يتم التسجيل به ولن يتم الاشتراك بالمجموعه قبل الضغط على رابط التفعيل بالرساله



معلش اصلى والله كنت مشغول عشان الامتحانات العملى بس امتحنت النهارده اخر ماده وهاروقك انا مليكش دعوه

{.... توقيع elflestiny ....}
 

قصة شعبية بعنوان ( الدم )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 3 من اصل 4انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4  الصفحة التالية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين)) :: المنتدى العام :: منتدى الشعر والقصائد-
جميع الحقوق محفوظه لكليه التربيه الرياضيه tity.topgoo.net © . تصميم وتطوير :ابنـ الاسلامـالرئيسيه |قوانين المنتدى |مراسله الاداره  | فضفضه كول | احلى منتدى
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
عالم فضفضه كول