منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين)) |
اهلا بك عزيزى الزائر فى منتدى كليه التربيه الرياضيه عليك التسجيل لتتمكن من معاينه المنتدى |
منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين)) |
اهلا بك عزيزى الزائر فى منتدى كليه التربيه الرياضيه عليك التسجيل لتتمكن من معاينه المنتدى |
منتدى كليه التربيه الرياضيه جامعه المنصوره ((مقهى الرياضيين)) |
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة. |
|
{.... توقيع eltetshoo ....} |
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى الأربعاء 02 مايو 2007, 10:04 pm | ||||
هذا هو الجزء الثانى تقبل الله منا ومنكم المؤمن – المهيمن – العزيز – الجبار - المتكبر المؤمــــن الإيمان فى اللغة هو التصديق، ويقال آمنه من الأمان ضد الخوف، والله يعطى الأمان لمن استجار به واستعان، الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله (شهد الله أنه لا اله إلا هو)، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه، ويؤمن عباده من ظلمه، هو خالق الطمأنينة فى القلوب. أن الله خالق أسباب الخوف وأسباب الأمان جميعا وكونه تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا، فكذلك هو المؤمن المخوف، إن إسم (المؤمن) قد جاء منسوبا الى الله تبارك وتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى {هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون} سورة الحشر المهيــــــمن الهيمنة هى القيام على الشئ والرعاية له، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شئ، المبالغ فى الرقابة والحفظ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء، بالسر والنجوى، السامع للشكر والشكوى، الدافع للضر والبلوى. وهو الشاهد المطلع على أفعال مخلوقاته، الذى يشهد الخواطر، ويعلم السرائر، ويبصر الظواهر، وهو المشرف على أعمال العباد، القائم على الوجود بالحفظ والاستيلاء العزيـــــــز العز فى اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الأمتناع، والتعزيز هو التقوية، والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى هو الخطير (الذى يقل وجود مثله، وتشتد الحاجة اليه، ويصعب الوصول اليه). وإذا لم تجتمع هذه المعانى الثلاث لم يطلق عليه اسم العزيز، كالشمس: لا نظير لها.. والنفع منها عظيم والحاجة شديدة اليها ولكن لا توصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول الي مشاهدتها. وفى قوله تعالى {ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون} فالعزة هنا لله تحقيقا، ولرسوله فضلا، وللمؤمنين ببركة إيمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام الجبــــــــار اللغة تقول : الجبر ضد الكسر، وإصلاح الشئ بنوع من القهر، يقال جبر العظم من الكسر، وجبرت الفقير أى أغنيته، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم، والجبار فى حق الله تعالى هو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد. ولا تنفذ فيه مشيئة أحد، ويظهر أحكامه قهرا، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره، وليس ذلك إلا لله، وجاء فى حديث الإمام على (جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها) أى أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته. وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله، الذى يكون جبارا على نفسه.. جبارا على الشيطان.. محترسا من العصيان والجبار هو المتكبر، والتكبر فى حق الله وصف محمود، وفى حق العباد وصف مذموم . المتكــــــبر المتكبر ذو الكبرياء، هو كمال الذات وكمال الوجود، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد، فلا كبرياء لسواه، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء، المتعالى عن صفات الخلق، الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة. أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته كل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء، كانت رؤيته كاذبة وباطلة، إلا لله تعالى.
|
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى الأربعاء 02 مايو 2007, 10:07 pm | ||||
الوهــــــاب الهبة أن تجعل ملكك لغيرك دون عوض، ولها ركنان أحدهما التمليك، والأخر بغير عوض، والواهب هو المعطى، والوهاب مبالغة من الوهب، والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى، يعطى الحاجة بدون سؤال، ويبدأ بالعطية، والله كثير النعم الـــــــرزاق الرزاق من الرزق، وهو معطى الرزق، ولا تقال إلا لله تعالى. والأرزاق نوعان: (ظاهرة) للأبدان كالأكل، و(باطنة) للقلوب والنفوس كالمعارف والعلوم، والله اذا أراد بعبده خيرا رزقه علما هاديا، ويدا منفقة متصدقة، وإذا أحب عبدا أكثر حوائج الخلق اليه، وإذا جعله واسطة بينه وبين عباده فى وصول الأرزاق اليهم نال حظا من اسم الرزاق. قال النبى صلى الله عليه وسلم (ما أحد أصبر على أذى سمعه.. من الله، يدّعون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم)، وأن من اسباب سعة الرزق المحافظة على الصلاة والصبر عليها الفتـــــــاح الفتح ضد الغلق، وهو أيضا النصر، والاستفتاح هو الاستنصار، والفتاح مباغة فى الفتح وكلها من أسماء الله تعالى، الفتاح هو الذى بعنايته ينفتح كل مغلق، وبهدايته ينكشف كل مشكل، فتارة يفتح الممالك لأنبيائه. وتارة يرفع الحجاب عن قلوب أوليائه ويفتح لهم الأبواب الى ملكوت سمائها، ومن بيده مفاتيح الغيب ومفاتيح الرزق، وسبحانه يفتح للعاصين أبواب مغفرته، و يفتح أبواب الرزق للعباد العليـــــــــم العليم لفظ مشتق من العلم، وهو أدراك الشئ بحقيقته، وسبحانه العليم هو المبالغ فى العلم، فعلمه شامل لجميع المعلومات محيط بها، سابق على وجودها، لا تخفى عليه خافية، ظاهرة وباطنه، دقيقة وجليلة، أوله وآخره، عنده علم الغيب وعلم الساعة، يعلم ما فى الأرحام، ويعلم ما تكسب كل نفس، ويعلم بأى أرض تموت. والعبد إذا أراد الله له الخير وهبه هبة العلم، والعلم له طغيان أشد من طغيان المال ويلزم الإنسان إلا يغتر بعلمه، روى أن جبريل قال لخليل الله إبراهيم وهو فى محنته (هل لك من حاجة) فقال إبراهيم (أما إليك فلا) فقال له جبريل (فاسأل الله تعالى) فقال إبراهيم (حسبى من سؤالى علمه بحالى). ومن علم أنه سبحانه وتعالى العليم أن يستحى من الله ويكف عن معاصيه ومن عرف أن الله عليم بحاله صبر على بليته وشكر عطيته وأعتذر عن قبح خطيئته القابـــــض القبض هو الأخذ، وجمع الكف على شئ، و قبضه ضد بسطه، الله القابض معناه الذى يقبض النفوس بقهره والأرواح بعدله، والأرزاق بحكمته، والقلوب بتخويفها من جلاله. والقبض نعمة من الله تعالى على عباده، فإذا قبض الأرزاق عن إنسان توجه بكليته لله يستعطفه، وإذا قبض القلوب فرت داعية فى تفريج ما عندها، فهو القابض الباسط وهناك أنواع من القبض: الأول: القبض فى الرزق. والثانى: القبض فى السحاب كما قال تعالى {الله الذى يرسل السحاب فيبسطه فى السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فاذا أصاب به من يشاء من عباده اذا هم يستبشرون}. الثالث: فى الظلال والأنوار والله يقول {ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا}. الرابع: قبض الأرواح. الخامس: قبض الأرض قال تعالى {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون}. السادس: قبض الصدقات. السابع: قبض القلوب.
|
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى الأربعاء 02 مايو 2007, 10:08 pm | ||||
[size=29]الباسط - الخافض - الرافع - المعز - المذل الباسط بسط بالسين أو بالصاد هى نشره، ومده، وسره، الباسط من أسماء الله الحسنى معناه الموسع للأرزاق لمن شاء من عباده، وأيضا هو مبسط النفوس بالسرور والفرح. وقيل: الباسط الذى يبسط الرزق للضعفاء، ويبسط الرزق للأغنياء حتى لا يبقى فاقة، ويقبضه عن الفقراء حتى لا تبقى طاقة. يذكر اسم القابض والباسط معا، لا يوصف الله بالقبض دون البسط، يعنى لا يوصف بالحرمان دون العطاء، ولا بالعطاء دون الحرمان. الخافض الخفض ضد الرفع، وهو الانكسار واللين، الله الخافض الذى يخفض بالإذلال أقواما ويخفض الباطل، والمذل لمن غضب عليه، ومسقط الدرجات لمن استحق وعلى المؤمن أن يخفض عنده إبليس وأهل المعاصى، وأن يخفض جناح الذل من الرحمة لوالديه والمؤمنين. الرافع الرافع سبحانه هو الذى يرفع أوليائه بالنصر، ويرفع الصالحين بالتقرب، ويرفع الحق، ويرفع المؤمنين بالإسعاد. والرفع يقال تارة فى الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرها، كقوله تعالى {الذى رفع السموات بغير عمد ترونها}، وتارة فى البناء إذا طولته كقوله تعالى {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل}، وتارة فى الذكر كقوله تعالى {ورفعنا لك ذكرا}، وتارة فى المنزلة اذا شرفتها كقوله تعالى {ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات}. المعــــز المعز هو الذى يهب العز لمن يشاء، الله العزيز لأنه الغالب القوى الذى لا يغلب، وهو الذى يعز الأنبياء بالعصمة والنصر، ويعز الأولياء بالحفظ والوجاهه، ويعز المطيع ولو كان فقيرا، ويرفع التقى ولو كان عبد حبشيا. وقد اقترن اسم العزيز باسم الحكيم.. والقوى.. وذى الانتقام.. والرحيم.. والوهاب.. والغفار والغفور.. والحميد.. والعليم.. والمقتدر.. والجبار. وقد ربط الله العز بالطاعة، فهى طاعة ونور وكشف حجاب، وربط سبحانه الذل بالمعصية، فهى معصية وذل وظلمة وحجاب بينك وبين الله سبحانه، والأصل فى إعزاز الحق لعباده يكون بالقناعة، والبعد عن الطمع. المـــــذل الذل ما كان عن قهر، والدابة الذلول هى المنقادة غير متصعبة، والمذل هو الذى يلحق الذل بمن يشاء من عباده، إن من مد عينه الى الخلق حتى أحتاج اليهم، وسلط عليه الحرص حتى لا يقنع بالكفاية، واستدرجه بمكره حتى اغتر بنفسه، فقد أذله وسلبه، وذلك صنع الله تعالى. يعز من يشاء ويذل من يشاء والله يذل الإنسان الجبار بالمرض أو بالشهوة أو بالمال أو بالاحتياج الى سواه، ما أعز الله عبد بمثل ما يذله على ذل نفسه، وما أذل الله عبدا بمثل ما يشغله بعز نفسه، وقال تعالى ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين. [/size]
|
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى الأربعاء 02 مايو 2007, 10:09 pm | ||||
السميع - البصير - الحكم - العادل - اللطيف السميع الله هو السميع، أى المتصف بالسمع لجميع الموجودات دون حاسة أو آلة، هو السميع لنداء المضطرين، وحمد الحامدين، وخطرات القلوب وهواجس النفوس، ومناجاة الضمائر، ويسمع كل نجوى، ولا يخفى عليه شئ فى الأرض أو فى السماء، لا يشغله نداء عن نداء، ولا يمنعه دعاء عن دعاء. وقد يكون السمع بمعنى القبول كقول النبى عليه الصلاة والسلام: (اللهم إنى أعوذ بك من قول لا يسمع)، أو يكون بمعنى الإدراك كقوله تعالى: {قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها}. أو بمعنى فهم وعقل مثل قوله تعالى {لا تقولوا راعنا قولوا نظرنا واسمعوا}، أو بمعنى الانقياد كقوله تعالى {سماعون للكذب} وينبغى للعبد أن يعلم أن الله لم يخلق له السمع إلا ليسمع كلام الله الذى أنزله على نبيه فيستفيد به الهداية، إن العبد إذا تقرب الى ربه بالنوافل أحبه الله فأفاض على سمعه نورا تنفذ به بصيرته الى ما وراء المادة. البصير البصر هو العين، أو حاسة الرؤية، والبصيرة عقيدة القلب، والبصير هو الله تعالى، يبصر خائنة الأعين وما تخفى الصدور، الذى يشاهد الأشياء كلها، ظاهرها وخافيها، البصير لجميع الموجدات دون حاسة أو آلة. وعلى العبد أن يعلم أن الله خلق له البصر لينظر به الى الآيات وعجائب الملكوت ويعلم أن الله يراه ويسمعه وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تره فإنه يراك). روى أن بعض الناس قال لعيسى بن مريم عليه السلام: هل أجد من الخلق مثلك، فقال: من كان نظره عبرة، ويقظته فكره، وكلامه ذكرا فهو مثلى. الحكـــم الحكم لغويا بمعنى المنع، والحكم اسم من السماء الله الحسنى، هو صاحب الفصل بين الحق والباطل، والبار والفاجر، والمجازى كل نفس بما عملت، والذى يفصل بين مخلوقاته بما شاء، المميز بين الشقى والسعيد بالعقاب والثواب. والله الحكم لا راد لقضائه، ولا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، لا يقع فى وعده ريب، ولا فى فعله غيب، وقال تعالى: {واتبع ما يوحى اليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين}. قال الرسول عليه الصلاة والسلام: (من عرف سر الله فى القدر هانت عليه المصائب)، وحظ العبد من هذا الاسم الشريف أن تكون حاكما على غضبك فلا تغضب على من أساء اليك، وأن تحكم على شهوتك إلا ما يسره الله لك، ولا تحزن على ما تعسر، وتجعل العقل تحت سلطان الشرع، ولا تحكم حكما حتى تأخذ الأذن من الله تعالى الحكم العدل. العــــدل العدل من أسماء الله الحسنى، هو المعتدل، يضع كل شئ موضعه، لينظر الإنسان الى بدنه فإنه مركب من أجسام مختلفة، هى: العظم.. اللحم.. الجلد..، وجعل العظم عمادا.. واللحم صوانا له .. والجلد صوانا للحم، فلو عكس الترتيب وأظهر ما أبطن لبطل النظام، قال تعالى: {بالعدل قامت السموات والأرض}. هو العدل الذى يعطى كل ذى حق حقه، لا يصدر عنه إلا العدل، فهو المنزه عن الظلم والجور فى أحكامه وأفعاله، وقال تعالى: {وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل}، وحظ العبد من اسم العدل أن يكون وسطا بين طرفى الأفراط والتفريط. ففى غالب الحال يحترز عن التهور الذى هو الأفراط، والجبن الذى هو التفريط، ويبقى على الوسط الذى هو الشجاعة، وقال تعالى: {وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس}. اللطيف اللطيف فى اللغة لها ثلاث معانى: الأول: أن يكون عالما بدقائق الأمور. الثانى: هو الشئ الصغير الدقيق. الثالث: أطيف إذا رفق به وأوصل اليه منافعه التى لا يقدر على الوصول اليها بنفسه. واللطيف بالمعنى الثانى فى حق الله مستحيل، وقوله تعالى: {الله لطيف بعباده} يحتمل المعنين الأول والثالث، وإن حملت الآية على صفة ذات الله كانت تخويفا لأنه العالم بخفايا المخالفات بمعنى قوله تعالى: {يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور}. والله هو اللطيف الذى اجتمع له الرفق فى العقل، والعلم بدقائق الأمور وإيصالها لمن قدرها له من خلقه، فى القرآن فى أغلب الأحيان يقترن اسم اللطيف باسم الخبير فهما يتلاقيان فى المعنى
|
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى السبت 28 يوليو 2007, 8:31 pm | ||||
السلامو عليكوم ورحمة اللة وبركاتة شكرا على الموضوع الجميل دة وتقبل اللة منكم matrex _________________
|
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى السبت 29 سبتمبر 2007, 4:02 am | ||||
جزاك الله خيرا ملحوظه: الموضوع متكرر وبارك الله فيك وشكرا علي المجهود
|
موضوع: رد: شرح اسماء الله الحسنى السبت 29 سبتمبر 2007, 4:18 am | ||||
نايس توبيك
|
شرح اسماء الله الحسنى |
جميع الحقوق محفوظه لكليه التربيه الرياضيه tity.topgoo.net © . تصميم وتطوير :ابنـ الاسلامـ | الرئيسيه |قوانين المنتدى |مراسله الاداره | فضفضه كول | احلى منتدى |